أعلاه عنوان المعرض الفني الذي يقدمه غاليري بروناي التابع لكلية الدراسات الشرقية والأفريقية "سواس" بجامعة لندن اعتبارا من 18 يناير/ كانون الثاني ولغاية 19 مارس/آذار 2022. أدناه ترجمة لعَرض مسبق للمعرض:
يسر معرض بروناي التابع لكلية "سواس" أن يقدم مشروع البحث البصري التعاوني هذا من قبل هناء مال الله مع الفنانين العراقيين: ريا عبد الرضى. بتول مهدي؛ فاطمة جودت وروزغار مصطفى ومايكل راكويتز.
أطلال في التعايش تسعى إلى معالجة كيف يمكن إعادة توليد المشاركة مع أربعة مواقع التراث القديم بلاد ما بين النهرين التي تم تحديدها (الخاص بك، بابل، نيبور، ونمرود) من قبل الفنانين العراقيين المحليين في مرحلة ما بعد - الصراع العراق. وفي حين أن هذه المواقع لا تزال توفر حراس أمن ومساحة للبحوث الأثرية الدولية، فقد أصبحت مهجورة خلال الحروب والصراعات المؤلمة الأخيرة في العراق.
يستكشف المشروع السؤال الحاسم حول كيف يمكن لمشاريع الفن التعاوني المعاصرة التي أجريت في هذه المواقع الأثرية الرئيسية أن تمكن من إعادة التفاعل مع هذا التراث والتاريخ القديم من خلال إعادة تحديد مكانه في الوقت الحاضر. تبحث الأعمال في المعرض ما إذا كانت هناك قدرة على البحث الفني لاستكشاف جمالية جديدة حيث يعتبر هذا التراث القديم في بلاد ما بين النهرين مهما جدا في تشكيل الهوية المؤلمة الحالية للعراق في المستقبل.
يضم المعرض أعمالا لهناء ملاح بالتعاون مع الفنانين العراقيين التالين في المواقع القديمة المحددة داخل العراق:
- الزقورات في النفار/ نيبور القديمة/ القادسية. (الفنان: فاطمة جودت. )
- الزقورات في اورالقديمة/تل المقيّر / الناصرية والمناطق المحيطة بها (الفنانة: ريا عبد الرضى.)
- أنقاض بابل القديمة / الحلة.
4- نمرود/ نينوى (الموصل). (الفنان: روزغار مصطفى.)
- متحف الآثار بغداد. (الفنانة: بتول مهدي. )
- الفنان بدعوة : مايكل راكويتز.
ولمزيد من التفاصيل باللغة الانجليزية والصور، راجع الرابط الالكتروني المدون أدناه