يرتجل الآن شبابنا طريقا آخر لعله يرسم صورة الاحتجاج بطريقة اخرى ويجعل من رفضهم رسم خريطة نهايتها مساحة من الرضا كي يمحو كل تداعيات فساد حكومات مرتجلة. ولكي يتحقق المراد لابد من تنظيمات محكمة تكشف الطريق الصحيح المؤدي الى نتائج صحيحة ومهمة وواعية، وهنا لابد من تدخل المفكرين ومن يصنع المستقبل لهذا الجيل دون اللجوء لأساليب او اجراءات لم تخدم اية مرحلة مرت دون نجاح مؤثر يخدم الجميع. الجيل الآن بعنفوانه وتضحياته يحتاج إلى خريطة طريق ثمارها (نريد وطن) فلابد من صناعة مشاريع توعية تلبي طموحات أجيال متعطشة وخلق مجموعات متكاملة تتوزع في كل الاتجاهات لهدف مشترك يخدم الجميع. القاعدة الجماهيرية تكون متكاملة إذا استطاعت ان توحد الأهداف وتختار من يمثلها بدقة كبيرة ووعي كامل، دون اللجوء للتشظي او التشتت او التنازل فيما بعد.. بل نحتاج الى شباب يعي العملية السياسية الداخلية والخارجية كي يتحصن بأدوات تمكنه من مواجهة الفاسدين.

لابد من فرض تكافؤ الرأي والأخذ بنظر الاعتبار ما يريده الشباب في مواجهة تحديات الانتخابات وتنمية روح المشاركة فيها من خلال تقليل التوتر في نفوسهم بعد معاناة عدم حصولهم على فرص العمل وغيرها من الحقوق. ويبقى الشباب مصدر القوة لكل المجتمعات والشعوب فلابد من مراعاة أي خطوة بدقة وحكمة وإشراكهم بالعملية السياسية بحكمة كي نرسم سياسة وطن تخدم الجميع.

يرتجل الآن شبابنا طريقا آخر لعله يرسم صورة الاحتجاج بطريقة اخرى ويجعل من رفضهم رسم خريطة نهايتها مساحة من الرضا كي يمحو كل تداعيات فساد حكومات مرتجلة. ولكي يتحقق المراد لابد من تنظيمات محكمة تكشف الطريق الصحيح المؤدي الى نتائج صحيحة ومهمة وواعية، وهنا لابد من تدخل المفكرين ومن يصنع المستقبل لهذا الجيل دون اللجوء لأساليب او اجراءات لم تخدم اية مرحلة مرت دون نجاح مؤثر يخدم الجميع. الجيل الآن بعنفوانه وتضحياته يحتاج إلى خريطة طريق ثمارها (نريد وطن) فلابد من صناعة مشاريع توعية تلبي طموحات أجيال متعطشة وخلق مجموعات متكاملة تتوزع في كل الاتجاهات لهدف مشترك يخدم الجميع. القاعدة الجماهيرية تكون متكاملة إذا استطاعت ان توحد الأهداف وتختار من يمثلها بدقة كبيرة ووعي كامل، دون اللجوء للتشظي او التشتت او التنازل فيما بعد.. بل نحتاج الى شباب يعي العملية السياسية الداخلية والخارجية كي يتحصن بأدوات تمكنه من مواجهة الفاسدين.

لابد من فرض تكافؤ الرأي والأخذ بنظر الاعتبار ما يريده الشباب في مواجهة تحديات الانتخابات وتنمية روح المشاركة فيها من خلال تقليل التوتر في نفوسهم بعد معاناة عدم حصولهم على فرص العمل وغيرها من الحقوق. ويبقى الشباب مصدر القوة لكل المجتمعات والشعوب فلابد من مراعاة أي خطوة بدقة وحكمة وإشراكهم بالعملية السياسية بحكمة كي نرسم سياسة وطن تخدم الجميع.

عرض مقالات: