مبروك للعراق وللفريق العراقي ولجميع من ساهم في تنظيم خليجي ٢٥ بفوزهم بالبطولة، ونهنيء في الوقت نفسه جميع الفرق الخليجية العربية بمشاركتها وادائها.

فنجاح الخليجي ٢٥ يحسب. للجميع، ولعل ما عبر. عنه من مشاعر اخوة ومحبة وتضامن وكرم، واعادة للوصل والتلاقي بعد سنوات كثيرة من الجفاء والابتعاد.

فهنيئا للعراق ولشعب العراق بكل اطيافه المتآخية بهذا الانجاز وما رافق هذه الفعالية الرياضية المهمة من مشاعر اعتزاز بالانتماء الوطني وانفتاح ومحبة ازاء محيطه الخليجي والعربي.

واذ نشارك شعبنا فرحته الغامرة نسعى ونتطلع لاستدامتها بالنهوض بواقعنا وتغييره بما يؤمن العيش الكريم لجميع بنائه بعيدا عن الفساد وجميع اشكال التمييز في ظل عراق يرفل بالأمن والسلام والاستقرار والازدهار.

عرض مقالات: