*التيار الديمقراطي العراقي ممثلا بالحزب الشيوعي العراقي وحزب الامة العراقية، يقيم دعوى قضائية على رئيس مجلس النواب (إضافة الى وظيفته) بسبب انتهاك المجلس للدستور، وتلكؤه في انتخاب رئيس الجمهورية.
*الانتهاكات المتكررة للدستور صارت تهدد «البناء الديمقراطي» للدولة.
*خلال السنوات الماضية، تكرست حالة التمادي في الالتفاف على مواد الدستور، والسعي لإخضاعه للتفاهمات والصراعات، والعمل حتى على إحلال ما يسمى «الأعراف» التي تبتدعها قوى وكتل متنفذة، محلّ الدستور ونصوصه.
*الدعوى جاءت لان أعضاء مجلس النواب بمقاطعتهم لجلسات انتخاب رئيس الجمهورية، قد حنثوا باليمين الدستورية، وبذلك عطلوا تنفيذ المادة (٧٣/ ثانيا).
*المقاطعة لجلسات البرلمان شكلت تعطيلا للحياة الدستورية ولعمل مجلس النواب.
*لم تكن المقاطعة تعطيلا لانتخاب رئيس الجمهورية وحسب، وانما لتشكيل الحكومة الجديدة أيضا. وهذا ما يحول ايضا دون إقرار موازنة العام ٢٠٢٢.
*لكي تفعل الدعوى القضائية فعلها، وتحقق اهدافها، فلا بد لها من دعم واسناد واسعي النطاق.