تسلمت اللجنة المركزية للحزب رسائل وبرقيات تهنئة من عدد من الاحزاب والحركات منها:

   الاتحاد الوطني الكردستاني

يهنئ “حزب الشهداء”

 ونحن نودع آذار، آذار السلام، آذار نوروز، وآذار الربيع وبساعاته الأخيرة للرحيل تبزغ من بين هذه السويعات اشراقة مضيئة لا بد ان نقف عندها ونستذكر في اليوم الاخير من آذار تأسيس هامة سياسية باشقه اطلت على العراق 87 عاما.

انه ميلاد حزب الكادحين، حزب المناضلين، حزب الشهداء والتضحيات، هذا الحزب الذي اعطى قوافل من الشهداء وانهار من الدم على طريق الحرية وفي سبيل العيش الرغيد الكريم لأبناء الشعب العراقي.

ولعل ارض كردستان شاهدة بقمتها وسفوحها ووديانها على الدماء التي سالت من خلال جهاد مناضليه وثواره عندما قارعوا على مر التاريخ كل عروض الدكتاتورية وآخرها اسقاط اعتى الدكتاتوريات في العالم، دكتاتورية النظام الصدامي المقبور. واليوم لا يسعنا الا ان نبارك لرفاقنا المناضلين في هذا الحزب وعوائلهم وجماهيرهم، هذه الذكرى الباقية بشموخها ولهم من القلب ومن ابطال حزبنا (حزب الاتحاد الوطني الكوردستاني) شركاؤهم في التاريخ والنضال والتضحية.

كل الحب والتبريك وللشهداء الرحمة والخلود.

الى امام..

مكتب العلاقات العراقية

الاتحاد الوطني الكوردستاني

  *****

  حزب الامة العراقية: تهاني عطرة الى شريكنا الحقيقي

في المشروع المدني

 الى الاخوات والاخوة قيادة وتنظيمات الحزب الشيوعي العراقي

باسمي وباسم المكتب السياسي لحزب الامة العراقية وتنظيمات الحزب، نقدم لكم احر التهاني واعطر التبريكات بمناسبة تأسيس حزبكم، هذا الحزب المدني صاحب التضحيات الكبيرة والعطاء الثر والذي ضحى بكوكبة من الشهداء لتحقيق العدالة الاجتماعية والرفاهية والامان وقيام دولة مدنية تحترم جميع العراقيين، ان الحزب الشيوعي العراقي هو الشريك الحقيقي لنا في المشروع المدني.

نتمنى لكم دواء التقدم والازدهار لخدمة الشعب العراقي الصابر.

اخوكم

محمود العكيلي

امين عام حزب الامة العراقية

 ******

   الشيوعي البريطاني:

حزبكم يواصل نضالاته المفعمة بالتضحيات

 الى اللجنة المركزية

الحزب الشيوعي العراقي

الرفاق الأعزاء

بإسم اللجنة التنفيذية للحزب الشيوعي البريطاني أعبّر عن تهانينا لرفاق الحزب الشيوعي العراقي بمناسبة الذكرى الـ87 لتأسيسه.

إن لديكم تاريخاً يبعث على الفخر. اذ قاد رفاقكم النضال ضد السيطرة الاستعمارية البريطانية في ثلاثينيات وأربعينيات القرن الماضي وضد نهب موارد بلادكم من قبل احتكارات النفط البريطانية. وساهموا في إسقاط النظام الملكي في 1958. وعلى امتداد تلك السنين ايضاً لعبوا دوراً قيادياً في حركات أوسع من أجل التحرر الاجتماعي والاقتصادي، ودافعوا عن حقوق المرأة، وتصدوا للممارسات الطائفية والقمعية.

وعلى مدى ثلاثة عقود قاوم حزبكم الدكتاتورية، ثم تصدى لإعادة فرض الحكم الطائفي من قبل الإمبريالية الأمريكية وغيرها من القوى الخارجية.

واليوم نرى حزبكم وهو يواصل هذه النضالات، ورفاقكم لا يزالون يواجهون القمع، ولا تزال مقرات حزبكم تتعرض الى اعتداءات عنيفة. 

أيها الرفاق الأعزاء

إن قضيتكم هي قضية الاشتراكية والتضامن العالمي بين الشغيلة. نتمنى لكم النجاح في المستقبل.

عاشت الاشتراكية!

عاش تضامن الطبقة العاملة العالمي!

روبرت غريفيثس

الأمين العام للحزب الشيوعي البريطاني

**********************

تهنئة الشاعر الكبير كاظم الحجاج بذكرى التأسيس

 "فتى في الثمانين، نقي في الثمانين، دمت يا حزب المثقفين في كل العالم"

 ************

  ابارك للوطن ميلاد حزب الشعب والفقراء والمثقفين ، الحزب الشيوعي العراقي الاصيل

 الشاعر عمر السراي

 *************

  باقة ورد، ومستقبل زاهر...

بمناسبة عيد الميلاد  ال87...

مع التهنئة والتبريكات والتمنيات الصادقة لك ايها المناضل العزيز ابا رواء ومن خلالك  الى جميع اعضاء واصدقاء  ومؤيدي الحزب في مسعاكم الوطني الصادق  من اجل  تحقيق الجبهة  الوطنية الشعبية الواسعة  الهادفة لبناء الدولة  الديمقراطية المدنية الحرة  المستقلة ، دولة المواطنة المتساوية،

دولة  الضمانات والعدالة الاجتماعية   ،

والحريات الخاصةو  العامة ...

وحقوق الانسان.

كل الود والاعتزاز..

د. غالب العاني

 **************

 تحية وتهنئة حارة

 حية حب واعتزاز وفخر لحزب الشيوعيين العراقيين بمناسبة عيد ميلاده السابع والثمانين.

والمجد والخلود لشهدائه الابرار، الذين ضحوا بأثمن ما يملكون  ارض العراق الطيبة بدمائهم الزكية من اجل وطن حر وشعب سعيد.

ان الحزب الشيوعي العراقي هو حزب الشعب الحقيقي، الذي نبع من تربة العراق الطيبة، ومن رحم شعبه، كحاجة موضوعية، وتغذى ونما وشب واكتمل، مكافحاً مخضرماً عنيداً، ثابتاً على مبادئه وأهدافه النبيلة، شامخاً بإباء وهو يغذي السير في طريقه الصعب والشائك والخطير نحو تحقيق أهدافه السامية في سبيل حرية شعبه وسعادته ورخائه.

 د. كاظم المقدادي

****************

هيئة المتابعة لتنسيقيات التيار الديمقراطي في الخارج
العراق يستحق الأفضل
، بأسم هيئة المتابعة لتنسيقيات التيار الديمقراطي في الخارج، نتقدم للشيوعيين العراقيين باعطر التهاني واجمل الاماني بمناسبة الذكرى الـ ٨٧ لميلاد حزبهم المناضل.
يحتفل الحزب الشيوعي العراقي بهذه المناسبة وامامه الكثير من التحديات التي تواجه مسيرته الكفاحية من اجل التغيير الشامل والقضاء على نظام المحاصصة والفساد واقامة نظام ديمقراطي عادل على انقاضه. ان الحزب بأعتباره فصيل مهم من فصائل الحركة  المدنية والديمقراطية تقع على عاتقه مسؤولية كبيرة في تعبئة كافة الجهود وتحشيد جميع الطاقات من اجل التصدي لكل محاولات النيل من حقوق ابناء شعبنا في الحياة الحرة والعيش الكريم.
لقد مرّ عام ونصف العام على ثورة تشرين الباسلة التي سطرت اروع الملاحمالنضالية والبطولية في تصديها لطغمة الفساد والمحاصصة الطائفية ،  ومن اجل ان تستمر ثورة شعبنا وتنتصر على قوى النهب والتخريب وتحقق اهدافها في بناء دولة العدالة والمواطنة، علينا جميعا كقوى مدنية وديمقراطية من احزاب ومنظمات وجمعيات واشخاص، ان نكون صفا واحدا وصوتا قويا وجنبا الى جنب شابات وشباب انتفاضة تشرين الباسلة، تلك الانتفاضة التي ابهرت العالم في تحدياتها وتضحياتها ومطالبها، وعلينا تقع مسؤولية ديمومتها ودعمها المتواصل حتى تحقيق اهدافها كاملة.
ان شعبنا فهم الدرس وبدء يفهم مصالحه وكيفية الدفاع عنها بمختلف الوسائل مما جعل احزاب المحاصصة تستخدم كافة الخدع والمناورات من اجل الاستمرار في نهجها الذي اصبح مفضوحا امام الجميع، وهذا يدفعنا وكل القوى الخيرة من ابناء شعبنا الى المزيد من التضامن والتكاتف من اجل تحقيق التغيير المنشود. 
اليوم ونحن نواجه المخطط الاقليمي والدولي ومشروعه القائم على دعم القوى الطائفية والمذهبية، لابد ان تكون ادواتنا مختلفة ومنطلقة من مفهوم وحدة الانتماء الى الوطن بغض النظر عن الانتماءات الثانوية الاخرى، فلا يمكن مجابهة المشروع الطائفي بالوسائل ذاتها، على الرغم من ان القوى المتنفذة حاولت وتحاول تغيير شعاراتها بما يتناسب مع بقائها في السلطة  واستحواذها على مراكز القرار، وما علينا الاّ ان نستنهض قوى شعبنا مستلهمين الدروس والعبر من ثورته  على الفساد والفاسدين الذين انزلقوا الى مستنقع الازمات المتتالية.
لنستمد العزيمة من شهداء الحزب الشوعي العراقي ومن شهداء الحركة الوطنية والديمقراطية وكل شهداء ثورة تشرين الابطال ، لنستمد العزيمة من احتجاجات شعبنا بكل احراره وثواره من اجل صناعة مستقبل أفضل لشعبنا وأجيالنا القادمة.
تحية لكم رفاق الدرب
تحية لرفاق الحزب الشيوعي العراقي في عيد ميلاده الأغر
المجد والخلود لشهداء الحزب الشيوعي العراقي وشهداء الحركة الوطنية والديمقراطية وثورة تشرين الباسلة  صانعي المجد والحياة
 

هيئة المتابعة لتنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج

٢٩-٣-٢٠٢١
****************

 الإخوان في الحزب الشيوعي العراقي

تحية نضالية

بمناسبة الذكرى ال87 لتأسيس حزبكم العريق، الحزب الشيوعي العراقي، يسرنا ان نوجه إليكم والى جميع مناصري ومؤيدي حزبكم المناضل اجمل التهاني وأطيب التبريكات، متمنين لحزبكم كل التقدم في مسيرته النضالية لتحقيق الأهداف الوطنية ولكافة اطياف الشعب العراقي

 منظمة الحركة الديمقراطية الاشورية في النروج

**************************

الحزب الشيوعي العراقي المناضل                     

يسر البرلمان الكردي الفيلي العراقي أن يقدم لكم أسمى آيات التهاني بمناسبة حلول الذكرى87 لتأسيس حزبكم المناضل الذي ظل طوال هذه السنوات رقما صعبا في الساحة السياسية العراقية ومناضلا صامدا من أجل تحقيق شعاره التليد :

وطن حر وشعب سعيد.

ونحن نحتفل اليوم معكم بهذه الذكرى الوطنية نستذكر الابطال من أبناء الكرد الفيليين الذين عمدوا بدمائهم الزكية طريق النضال وساهموا الى جانب رفاقهم أبناء شعبنا في رفع راية الحزب خفاقة في وطننا الذي تطرز أرجاءه ألوان من القوميات والاديان المختلفة التي تستمد رحيقها من شغاف أرض الرافدين المعطاء .

تحية نضالية لكوادر وأعضاء وأنصار حزبكم المناضل وكل عام وراية الحزب ترتفع عاليا في سماء الوطن.

مؤيد عبد الستار

البرلمان الكردي الفيلي العراقي

********************

 رسالة التهنئة من اللجنة المركزية لحزب توده – ايران

 بمناسبة الذكرى الـ87 لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي

الرفاق الأعزاء

بالنيابة عن كوادر وأعضاء وأنصار حزب توده - ايران، نتقدم بتحياتنا الرفاقية إلى جميع أعضاء وأنصار وحلفاء الحزب الشيوعي العراقي الشقيق بمناسبة الذكرى الـ87 لتأسيسه.

إن نضالات حزبينا منذ منتصف القرن الماضي لها العديد من أوجه الشبه، وهذا ليس مجرد مصادفة. إن ذلك انعكاس للروابط بين حضاراتنا وبلدينا وشعبينا على امتداد التاريخ. وكان الحزب الشيوعي العراقي دوماً قوة رئيسية وثابتة في كل التطورات التقدمية التي شهدها تاريخ العراق المعاصر، مثل حزب توده - ايران في بلادنا. إن التعاون الوثيق والروابط الرفاقية بين حزبينا متجذرة في هذا السياق التاريخي والطبيعي.

نود أن نغتنم هذه الفرصة للتعبير عن تقديرنا للتضامن الواسع من حزبكم مع نضالنا من أجل السلام والتقدم خلال الفترات التي كانت تمثل اكبر التحديات في تاريخ حزبنا.

نحيي رفاق الحزب الشيوعي العراقي، ونستذكر أولئك الذين لم يعودوا معنا، والذين وقفوا وتضامنوا مع نشطائنا وأعضائنا في نضالهم ضد استبداد الشاه الذي تبعه نظام الحكم الثيوقراطي، الذين تحملوا في الكثير من الاحيان معاناة كبيرة بسبب ذلك في سجون إيران.

ولم يغب عن بالنا أن رفاق الحزب الشيوعي العراقي كانوا أول من قدم تعازيهم وشاطرونا الحزن إثر نبأ وفاة زعيم حزبنا المخضرم والشخصية البارزة في اليسار الإيراني، الرفيق علي خواري، قبل حوالي أسبوع. في الواقع ، لقد شعرنا بالمواساة والارتياح لهذا الموقف في مثل هذا الوقت الصعب.

اننا في حزب توده على دراية بتاريخ الحزب الشيوعي العراقي الباسل، الذي ناضل بلا كلل من أجل السلام والديمقراطية والعدالة الاجتماعية في العراق والمنطقة. ونود أن نشيد بمآثر كل رفاقكم الذين سقطوا خلال هذه النضالات ونتذكر كل القادة الشجعان لحزبكم الذين دفعوا حياتهم للدفاع عن القضية النبيلة للطبقة العاملة العراقية وعن الحزب.

الرفاق الأعزاء

تتزامن الذكرى الـ 87 لتأسيس حزبكم مع مرحلة بالغة التعقيد في تاريخ العراق والمنطقة. ففي السنوات الأخيرة تحول العراق إلى ساحة لتفاعلات معقدة بين القوى الإمبريالية وحلفائها في المنطقة، وقوى التطرف الديني التي تسعى الى تكبيل الجماهير بنظام يمجّد التخلف ويعززه. وهكذا ، فالعراق اليوم هو مسرح لحرب بالوكالة بين قوى خارجية تخوضها لضمان تغليب مصالحها وبالضد من التطلعات والمطالب المشروعة للشعب العراقي الأبي.

ونحن نتابع عن كثب نضال حركة الشعب العراقي من أجل التغيير الديمقراطي التقدمي في البلاد وضد الحرب ونزعة العسكرة. ومما يُفرح أن شباب العراق، ولا سيما النساء، يلعبون دورا بارزا في هذا النضال. ونعبّر عن تأييدنا الكامل لانتفاضة الشعب العراقي التي تفجرت في تشرين الأول 2019 من أجل التغيير التقدمي ووضع حد للسياسات الطائفية. وندين القوى التي سعت الى تخويف وخنق هذه الحركة الاحتجاجية من خلال الاغتيالات والإرهاب.

ولاشك ان حزبكم والشعب العراقي يدركان ان الأعداء والقوى المناوئة التي تناضلون ضدها نواجهها هي ذاتها أيضا في إيران. إنها مأساة في التاريخ المشترك الحديث بين بلدينا أن تجلب تلك القوى الموت والدمار والطغيان للشعب العراقي.

لقد عملت المخططات الإمبريالية على إبقاء منطقتنا غارقة باستمرار في الحرب والإرهاب لما يقرب من أربعة عقود حتى الآن. وفاقمت هيمنة القوى الديكتاتورية والرجعية والقمعية في الشرق الأوسط، فضلاً عن الارتداد والتأثير السلبي الناجم عن الإسلام السياسي وقواه، من تعقيد نضال القوى الديمقراطية والتقدمية في المنطقة. ونرى أن استمرار الحرب والصراع في المنطقة، تحت أي ذريعة، يوفر للإمبريالية المبرر الذي تحتاجه لتوسيع أنشطتها وتعزيز وجودها هناك.

ان النضال ضد المخططات والمؤامرات الإمبريالية التي تستهدف العراق وإيران وبقية الشرق الأوسط هو ما يوحد الحركات من أجل السلام والتقدم في ارجاء المنطقة.

ونحن ندرك أن القوى التقدمية في بلدينا، بالاستناد الى تجربة نضال الشعوب في العقود الأخيرة، تمكنت من تركيز اهتمامها على تلك القضايا الأكثر أهمية بالنسبة للشغيلة - السلام والسيادة الشعبية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية.

الرفاق الأعزاء

لقد مثّل الحزب الشيوعي العراقي دوماً القوى الأكثر تقدمية وتطلعاً الى أمام في العراق، مناضلاً من اجل الديمقراطية وحقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية. وخضتم النضال في ظل ظروف معقدة وبالغة الصعوبة.

ويعبّر حزب توده عن  دعمه لنضال الحزب الشيوعي العراقي من أجل تمهيد الطريق أمام التحول الديمقراطي الوطني للبلاد، تأمين السلام والسيادة الشعبية، وضمان تحقيق الحرية والحقوق الأساسية والعدالة الاجتماعية. ونحن على ثقة بأن حزبكم الشقيق سينجح في تطوير خططه الإستراتيجية لتهيئة الظروف الملائمة التي يثمر فيها النضال من أجل السلام والتقدم في العراق.

اسمحوا لنا أن نتمنى لكم، رفاقنا وجيراننا في النضال من أجل شرق أوسط ينعم بالسلام والازدهار، النجاح في النضال من أجل السلام والتقدم الاجتماعي في السنوات المقبلة.

مرة أخرى، نعبّر عن تضامننا معكم في النضالات التي يخوضها حزبكم.

- عاش الحزب الشيوعي العراقي الشقيق!

- عاشت الصداقة والتعاون وأواصر التضامن بين الحزب الشيوعي العراقي وحزب توده – ايران!

- يعيش التضامن العالمي!

اللجنة المركزية لحزب توده - ايران

28 آذار 2021