هنا أشياؤها تحاكيني

تنطق بالفرح المضيء العاري من الرياء

مقتنياتها كانها اسطوانة موسيقى تردد ألحانا ربيعية

هندامها الأنيق

عيناها دليل محبة

لذيذة كرحيق برّي

بها

سعيد أنا

فخور أنا

ممتن أنا

جاءت فكانت قنديلا

أنار ظلمتنا

غادرنا السكون

أداعب مقتنياتها المقدسة

أشمها تمنحني الحب الطاهر

أتصفحها أرى وجها باسما

فمها الزكي متحدثا

عائدة أنا

لابد للعودة

كي تزهر الدار

عرض مقالات: