هذا الشاعر الاثير، الذي يرى بقلبه ويرسم بعقله، ويحس بوجدان عميق.
موفق محمد.. الدمعة الدامية والأذى المزمن والتاريخ الأبيض من البياض.
هذه القصيدة التي توجع بسخريتها كل من يصغي الى بوحها من موفق محمد نفسه او يقرأ حروفها المتجذرة في الروح.
هذا الموفق بشيخوخته الثلجية يبكي بكاء مرارة على الشبيبة التي يغتالونها في السر والعلن.
موفق يرى ان التوفيق حليف الزمن المقبل والقصيدة الأجمل.. آتية.